سئله واستفهام فى مواقف بقلم أنيس منصور
اسئله واستفهام فى مواقفبقلم أنيس منصور شباب 25 يناير زعامه الشاب حسنى مبارك ثوره الغضب انيس منصور
بعدد الموجودين في ميدان التحرير عندي أسئلة وضعتها بين علامات الاستفهام والتعجب..
شيء غريب أن نجد الرئيس الامريكي يبهدل المخابرات المركزية:
كيف لم نعرف بمظاهرة شباب52 يناير..
وتجرأ واحد من كبراء المخابرات فقال: نحن أخطرناكم في العام الماضي وقلنا:
مصر سوف تكون بها دوشة في العام القادم.
ومرة أخري أعطي الكونجرس الامريكي دشا باردا للمخابرات:
لاإشارات ولامعلومات كيف؟ ولم يرد أحد!
والسؤال: كيف استطاع هؤلاء الشبان ان ينجحوا في اخفاء
موعد ثورتهم عن العالم كله...
من الذي استحلفهم وماذا قال لهم ومن هو.
والي متي سيسكتون عن ذكر اسمه..
أخيرا قالوا: إنهم يخشون عليه أن تعتقله السلطات المصرية..
وكذلك خافوا ان يتقدموا علي شكل مجموعات.
وعلي الرغم من ان نائب الرئيس عمر سليمان قد آمنهم من خوف,
الا أنهم لم يفصحوا عن اسمه ومن هم وكيف اجتمعوا وكيف اتفقوا.
ومتي بدأ قرارهم هذا, ومتي قرأوا وذاكروا وتناقشوا واقتنعوا وقرروا
ولايزالون في ميدان التحرير, مع انهم عرفوا كل شيء,
ولكن يبدو ان قرارهم بأنهم لن يبرحوا ميدان التحرير حتي
يبرح الرئيس حسني مبارك مصر.
ولكن هناك قرارات دستورية لايمكن إصدارها الا اذا كان لايزال رئيسا..
ومن الغريب ان من بين هؤلاء الشبان أحد أقاربي.
ولا أدعي أنني ناقشته ولكن لأنه مقل في زياراته فلم يتسع
وقته ووقتي لكي نتناقش. ولاأظن أنني كنت سأعرف منه شيئا.
ولكنني معجب بسعة إطلاعه في مجالات كثيرة, ولأنه وحيد
أبويه فهما يسألانني وتفتكر ينفع في أي كلية..
وكنت أنصح ألا يدخل كلية نظرية! ولما كان أبواه يسألانني:
كنت أقول لهما: لانني أريد أحدا أن يعلمني الفيزياء الفلكية!
بعدد الموجودين في ميدان التحرير عندي أسئلة وضعتها بين علامات الاستفهام والتعجب..
شيء غريب أن نجد الرئيس الامريكي يبهدل المخابرات المركزية:
كيف لم نعرف بمظاهرة شباب52 يناير..
وتجرأ واحد من كبراء المخابرات فقال: نحن أخطرناكم في العام الماضي وقلنا:
مصر سوف تكون بها دوشة في العام القادم.
ومرة أخري أعطي الكونجرس الامريكي دشا باردا للمخابرات:
لاإشارات ولامعلومات كيف؟ ولم يرد أحد!
والسؤال: كيف استطاع هؤلاء الشبان ان ينجحوا في اخفاء
موعد ثورتهم عن العالم كله...
من الذي استحلفهم وماذا قال لهم ومن هو.
والي متي سيسكتون عن ذكر اسمه..
أخيرا قالوا: إنهم يخشون عليه أن تعتقله السلطات المصرية..
وكذلك خافوا ان يتقدموا علي شكل مجموعات.
وعلي الرغم من ان نائب الرئيس عمر سليمان قد آمنهم من خوف,
الا أنهم لم يفصحوا عن اسمه ومن هم وكيف اجتمعوا وكيف اتفقوا.
ومتي بدأ قرارهم هذا, ومتي قرأوا وذاكروا وتناقشوا واقتنعوا وقرروا
ولايزالون في ميدان التحرير, مع انهم عرفوا كل شيء,
ولكن يبدو ان قرارهم بأنهم لن يبرحوا ميدان التحرير حتي
يبرح الرئيس حسني مبارك مصر.
ولكن هناك قرارات دستورية لايمكن إصدارها الا اذا كان لايزال رئيسا..
ومن الغريب ان من بين هؤلاء الشبان أحد أقاربي.
ولا أدعي أنني ناقشته ولكن لأنه مقل في زياراته فلم يتسع
وقته ووقتي لكي نتناقش. ولاأظن أنني كنت سأعرف منه شيئا.
ولكنني معجب بسعة إطلاعه في مجالات كثيرة, ولأنه وحيد
أبويه فهما يسألانني وتفتكر ينفع في أي كلية..
وكنت أنصح ألا يدخل كلية نظرية! ولما كان أبواه يسألانني:
كنت أقول لهما: لانني أريد أحدا أن يعلمني الفيزياء الفلكية!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق